
الذكاء الاصطناعي يستطيع تحليل كميات هائلة من البيانات في وقت قصير، وهو أمر يفوق القدرات البشرية.
في مسار متصل، يعتقد البروفسور رودني بروكنز من «معهد ماساشوستس للتقنية»، أن كومبيوتر المستقبل ربما يتوصل إلى «مناظرة عقل الإنسان»، إذا استطاع أن «يتعلم كالإنسان ويراكم تجاربه وخبراته مثله». ويدير بروكنز إنساناً آلياً، يسمية «كوغ» تدليلاً. ويملك ذلك الروبوت كاميرات حسّاسة هدفها تعريض «عقله الاصطناعي» إلى التجربة الحسيّة المتمثلة في البصر عند البشر، ولواقط للصوت لتجربة السمع، بل إنه مكسو بجلد اصطناعي مملوء بألياف السيليكون المحملة بالرقاقات الإلكترونيّة، بهدف تقليد تجربة «الحس»!
تجنب الاعتماد الكامل: يجب أن تبقى على وعي بأن التكنولوجيا ليست بديلاً كاملاً للعلاج البشري. استخدام الذكاء الاصطناعي ينبغي أن يكون مكملاً للتفاعل البشري.
بدأت العلاقة بين الذكاء الاصطناعي وعلم النفس منذ خمسينيات القرن الماضي عندما طُورت أولى البرمجيات الحاسوبية لمحاكاة التفكير البشري.
“الصين” تواصل تفوقها التكنولوجي.. أول مركز حوسبة ذكية تحت المياه في…
يمكن للذكاء الاصطناعي دعم الأخصائيين النفسيين عبر تحليل البيانات، لكنه لا يمكن أن يحل محل البعد الإنساني في التفاعل العلاجي.
يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل التفاعل بين الأفراد في البيئات الاجتماعية، سواء في العمل أو عبر الإنترنت.
في هذا المقال، نستكشف كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في علم النفس، وهل يمكن أن يتفوق على العقل البشري، وما هي المجالات التي يخدمها.
تطوير قوانين صارمة لحماية خصوصية البيانات النفسية المستخدمة في أنظمة الذكاء الاصطناعي.
تصل الأسئلة نور عن الخصوصيات المُكَوّنة للوعي الإنساني إلى مفترق طرق، حيث يقترح بعض العلماء أن تطور العلم قلّص مشكلة الوعي الإنساني إلى مجموعة من المسائل القابلة للجدل وخصوصاً في ضوء بحوث الدماغ.
يمكن للذكاء الاصطناعي دعم الأخصائيين النفسيين عبر تحليل البيانات، لكنه لا يمكن أن يحل محل البعد الإنساني في التفاعل العلاجي.
من خلال هذه التطبيقات، يمكن للمستخدمين ممارسة استراتيجيات إدارة القلق والتوتر بأساليب تفاعلية تحاكي جلسات العلاج التقليدية.
اتفق عدد كبير من الفلاسفة وعلماء النفس والمختصين في الذكاء الاصطناعي، على وجود خصائص فريدة للوعي الإنساني تجعله أكثر من مُجرد تراصُف معلومات نور وحساب احتمالات، حيث تتمثّل إحدى تلك الخصائص في كيفية تحوُّل الحواس لمُدركات حسيّة، ثم اندراجها في نسيج الوعي الذاتي أو ما يعرف ب “التَجرِبة الذاتيّة”.
تقوم هذه القائمة من السمات الذكية على المواضيع التي تتناولها كتب الذكاء الاصطناعي الرئيسية، بما في ذلك: